الخميس، 6 ديسمبر 2012

99 مقترحا لتطوير ولاية الرستاق


البطاقة الشخصية :
الاســــــــــــــــــــم : محمد بن هلال بن مبارك بن سالم المقبالي
مكان الميــــــــــلاد :  ولاية الرستاق – منطقة بيت القرن
الحالة الاجتماعية :  متزوج ولديَّ خمسة أبناء


النشـــأة :

     في بيت علم ملازماً جدي فضيلة الشيخ العالم القاضي /مبارك بن سالم المقبالي ,حيث كانت له مكانة عالية مع الإمام محمد بن عبدالله الخليلي وقد تولى القضاء في الولاية وولايات  صحار و صحم و الخابورة و السويق و العوابي ، وكان يعج مجلسه بأبناء تلك الولايات بكافة شرائحها, إضافة الى  ذلك كان مرجعاً لطلاب العلم و قد اكتسبت منه – ولله الحمد – العلم و الطريقة المثلى في حل القضايا والمشاكل .

     و كانت جدتي عزة بنت حميد بن سليمان الجابرية ، مرجع علم لنساء الولاية و كانت من أوائل المدرسات في مدرسة أروى بنت الحارث بالولاية .

     إضافة إلى والدي الذي كان كذلك من أوائل المدرسين في ولايات صحم و المصنعة و الرستاق ،  و كان معلمي الأول في ا لخط العربي و حالياً هو أستاذ الحاسب الآلي للعائلة .

و لا أنسى دور والدتي التي كان لها الأثر في تربيتي وتنشئتي


المهارات الشخصية:


- قيادة فريق العمل وإدارته.

-القدرة على التواصل الإيجابي مع فريق العمل لإنجاز المهام بإنسجام وتعاون.

-القدرة على صياغة الرسائل والمذكرات والتقارير.

-التميز في طرح أفكار عملية وإبتكارية في مجالات متعددة.

-القدرة لحل القضايا والمشاكل بالطرق المثلى.

المــــواهب :

-         الفن التشكيلي الرسم و الخط العربي بجميع أنواعه و تشكيلاته و كذلك فن الزخرفة .


الخبرات العملية :

(10) سنوات في وزارة العدل و الأوقاف و الشؤون الاسلامية سابقاً في وظيفة مراجعة و تدقيق المصروفات بالدائرة المالية .

(14) سنة في شركة عمان للاستثمارات و التمويل .


التدرج الوظيفي بالشركة:

-         تنفيذي أول مسؤول لأمناء الصناديق بالحي التجاري بروي.

-         تنفيذي أول مسؤول فرع العامرات .

-         تنفيذي أول التحصيل

-         تنفيذي أول الشؤون القانونية .


المساهمات في خدمة المجتمع :

1-  كانت لي مساهمة في انجاح بلدية الرستاق لمنافسات شهر البلديات عام  1989والذي حازت فيه البلدية على المركز الاول , وتوجت على اثرها بشهادة تقدير من معالي وزير وزارة البلديات الاقليمية سابقا .

2-  ساهمت بمجموعة كبيرة من الاقتراحات في مقر عملي بشركة عمان للاستثمارات والتمويل وكانت أغلبها تنصب في تطوير خدمات المجتمع  لما يعود في مصلحة الشركة وقد تم تبني العديد منها , وقد حصلت على اثرها شهادة تقدير من الرئيس التنفيذي بالشركة.


السيرة الفنية :

-         مهارات الخط العربي التقليدي:

و الدي هو أستاذي الأول في الخط العربي ثم قمت بتنمية موهبتي من خلال شراء مجموعة من كتب الخط العربي مما إكتسبت – ولله الحمد – إجادة جميع أنواع الخطوط العربية .

-         مهارات وتشكيلات الخط العربي:

لم أكتفِ بإتقان الخط العربي و نقل ما ابتكره الخطاطون العالميون في لوحاتي فحسب بل طورت نفسي لما وصلوا اليه من الإبتكار فأصبح بمقدوري كتابة أي عبارة و تشكيلها بأشكال فنية جميلة فريدة من نوعها .

-         نشرت لي مشكورة جريدة الشبيبة العمانية مقابلة في هذا المجال في عام 2004م .

-         مشاركة في معرض أقامته اللجنة الثقافية بنادي الرستاق الرياضي عام 1985م تمثلت مشاركاتي في الفن التشكيلي.

-         مشاركة على مستوى السلطنة في معرض الجمعية العمانية للفنون التشكيلية خلال شهر نوفمبر 2012م.


غايات وأهداف الترشح ورؤيتي العامة للولاية:

-      هدف ترشحي ليس لمصلحة شخصية أو فئوية و إنما لأجل خدمة المجتمع و الإرتقاء به و هو جهاد نبذله لإستشراق أفضل لسمعة وتميز ولاية الرستاق .

-         توصيل صوت المواطن و التلمس بما يلبي إحتياجاته من خلال الصلاحيات الممنوحة لأعضاء المجلس البلدي.

-      المشاركة و العمل الجماعي من خلال تجسيد أواصر التعاون و النهل من معين ارائكم وملاحظاتكم مما سيجعل ولاية الرستاق نموذجاً يحتذى به بين ولايات السلطنة فالمجلس البلدي منكم ولكم .

-         تفعيل دور المجلس البلدي و إستخلاص ما نختزنه من أفكار في جميع القطاعات .

-         دراسة القضايا الإجتماعية و الظواهر السلبية و إيجاد الحلول المناسبة لعلاجها .

-         الاستثمار في جميع القطاعات المجال الأساسي الذي نسعى إليه من أجل توسيع رقعة الخدمات التي نقدمها للمجتمع .

-      99 مقترحاً لخدمتكم هي عدد المبادرات التي نسعى لبلورتها في خدمة قرى ومناطق الولاية إلى جانب أن لدينا رؤى وأفكار وأطروحات أخرى سنقدمها على المجلس البلدي لاحقاً_إن شاء الله_.



رؤيتي ومقترحاتي للولاية :
أقوم بالمطالبة في حالة انتخابي للمجلس البلدي بالآتي :
1-   الموقع الجغرافي المتميز لولاية الرستاق في سلسلة الحجر الغربي وتحدها ثمان ولايات وهن: المصنعة و السويق و الخابورة و  عبري و نزوى و الحمراء و العوابي و نخل , اضافة الى انها المركز الاداري لمحافظة جنوب الباطنة.من ناحية أخرى تزدخر الولاية بمقومات سياحية كثيرة أهمها  العدد الكبير من القلاع والحصون والأبراج والحارات والاسواق الاثرية القديمة وشهرتها كذلك بعدد كبير من منابع العيون والافلاج .كل هذه المقومات وغيرها تساهم في ان نسعى لتسويق الولاية سياحيا وايضا جذب المستثمرين لعمل رزم من المشاريع السياحية حتى الصناعية التي سيعود نفعها بالمردود الايجابي لابناء الولاية.

2-    الاهتمام بمناطق الاودية البعيدة عن مركز الولاية لتكون لها بعد سياحي آخر لما تختزنه تلك المناطق من جيولوجيا طبيعية ومناظر خلابة.

3-  زيادة الاستثمار في جميع القطاعات خصوصاً الجانب التجاري بهدف تنويع مصادر الدخل من أجل توسيع الخدمات للمواطن و الولاية وهو يساعد لاستشراق المستقبل الاقتصادي و يعتبر القطاع الخاص المحرك الرئيسي للتنمية الشاملة .

4-  إيجاد آليه لاستثمار أموال الأوقاف كونه  إرث له خصوصيته الشرعية و له علاقة قوية في تفعيل دور الترابط و التراحم بين أفراد المجتمع ، واستثمار أموال الوقف يكسب الولاية بمردود إقتصادي لخدمة المجتمع.

5-  الحرص على إستثمار منابع مياه العيون و الأفلاج ببعض قرى ومناطق الولاية مما يعود كذلك بمردود اقتصادي الذي يجب أن يضاف ضمن أولويات المجلس البلدي.

6-  تخصيص أراضي للمجال الزراعي والانتاج الحيواني والتصنيع الغذائي ويوظف فيها أبناء الولاية وكذلك تشجيع القطاع الخاص الاستثمار فيها إضافه إلى إستغالا الافلاج والأراضي الزراعية التي هجر اصحابها.

7-   وضع آلية لتسهيل التسويق الزراعي لمنتجات المزارعين الى جانب دعم وحماية المنتجات المحلية .

8-  إنشاء مجمعات تجارية تعاونية إستهلاكية تؤسس بإسم أبناء الولاية وذلك من أجل إستثمار الأموال داخل الولاية و تخفيف الاعباء المالية فهو مؤشر إيجابي مقابل إستثمار  الأموال وتحريكها داخل الولاية و تخفيف حدة الهدر و الفاقد الاقتصادي  .

9-   المواقع السياحية تستغل في توظيف فرص عمل تخدم القطاع السياحي و توفر مصدر رزق لأبناء الولاية

10-   الإهتمام بالمواقع السياحية بحيث يقتضي في كل موقع مصلى للرجال و اخر للنساء و دورة مياه و كشكات للوجبات السريعة و مظلات و لوحة إعلانات إرشادية و خارطة للمواقع السياحية و شتلات زراعية و فخاريات مختلفة و لوائح فنية تشكيلية , وشلالات ونوافير مياه في البعض منها .

11-   إستغلال أحد المواقع السياحية الأثرية كمتحف  عن تاريخ الولاية والتنسيق في هذا مع الهيئة العامة للوثائق والمحفوظات  الوطنية  وكل من وزارة السياحة  ووزارة التراث والثقافة.

12-  عمل خرائط للمواقع السياحية و الخدمات مع تحديد ا لمسافة بين كل موقع بحيث توضع هذه الخرائط في المواقع السياحية و مراكز الخدمات أو محطات تعبئة الوقود إضافة الى الموقع الألكتروني .

13-   الاهتمام بمواقع محطات تعبئة الوقود لتفعيل موقعها لتكون محطات خدمة متكاملة تتوافر فيها كافة الخدمات و أهمها دورات مياه و مصليات للرجال و النساء و لوحة إعلانات و خرائط عن المواقع السياحية ،وذالك بالتنسيق مع اصحاب هذه المحطات .

14-   إنشاء مساجد للنساء بجوار المساجد القائمة حاليا التي تخلوا من تلك الخدمة وذلك في نطاق المساجد على الشوارع العامة و المواقع السياحية و الجوامع .

15-   إنشاء حديقة عامة أكبر من الحالية بكثير تمتاز بمقومات ترفيهية  عائلية بحيث يكون موقعها في محيط تضاريس تلال و مرتفعات جبلية ، و ينشأ في تلك المرتفعات عيون و شلالات مياه و غرسها بالأشجار و الزهور و مجسمات تراثية و مجموعة استراحات مظللة فوق تلك المرتفعات و تتوافر بالحديقة مصليات للنساء و الرجال و دورات مياه و كشكات للوجبات السريعة و ألعاب أطفال و نوافير مياه و أحواض أسماك و بعض الطيور الحية ، و فخاريات و مجموعة من اللوحات الفنية التشكيلية وإضافة حديقة حيوانات لها .

كل هذه العوامل تعطي جذب سياحي للسياحة الداخلية  و تقلل من السياحة الخارجية ، وأن يتم إسناد استثمار هذه الحديقة للقطاع الخاص ،  مما يساهم بمردود إقتصادي على أبناء الولاية  وايجاد فرص وظيفية لهم  إلى جانب  ميزتها في  التآلف والتواصل الاسري  ..

16-    إنشاء قرية تراثية تحوي البيئة العمانية القديمة فهذا المشروع ذا بعد تاريخي و تراثي و ثقافي و سياحي و كذلك سيعزز من إقتصاد الولاية .

17-   منطقة عين الكسفة لدينا لها تصور لتطويرها يختلف بكثير عما هو الان بحيث تمتد مساحة الاستغلال السياحي ليشمل قرن الكسفة و تغطية مجرى الوادي بعمل معابر مياه و مواقف سيارات و دورة مياه و مسجد للنساء و مجسمات تراثية  من الفخاريات و الجبس و شتلات زراعية و زهور نباتية ، إضافة إلى بعض اللمسات الجمالية التي تريح النفس لقاصديها مع تطوير قرن الكسفة بعمل شلالات تتدفق منها المياه و مدرجات زراعية .

18-   مشروع تجميل واجهات المساكن المشوهة للمنظر العام على الشوارع العامة بدون تحميل المواطن لأية تكاليف مالية من خلال التشاور مع الجهات ذات العلاقة.

19-   تشجير جوانب الطرق الرئيسية واضافه لها بعض المقومات السياحيه كأحواض الزهور و الفخاريات و بعض المنحوتات و المجسمات التي تمثل الطابع التراثي و الفن التشكيلي له دور فعال في إضفاء اللمسات الفنية التي تمتع ناظري المارة للإستمتاع بالمفردات الجمالية .

20-  استغلال التلال والمرتفعات الطينية على جوانب الشوارع الرئيسية وتطويرها فهذه لها دور كبير في تنشيط الحركة السياحية وذلك بتشجيرها , واضافة بعض المقومات السياحية لها.

21-  الاهتمام بتطوير الحارات الأثرية القديمة حيث تشكل هذه الحارات واجهة تعبر عن الأصالة العمانية وبالتالي لزم الامر في تطويرها فهي قيمة اقتصادية مضافة الى القطاع السياحي للولاية .

22-  تطوير الساحة المحيطة بالقلعة و سوق الرستاق القديم مع توسعتها و إقامة لها خدمات ضرورية, ووجود مناداة المواشي في هذا المكان له اهمية في انعاش السوق القديم  واعطاء طابع تراثي للمنطقة بشكل عام.

23-   إحياء سوق الرستاق القديم ( المعاد بناءه مؤخرا ) و تفعيل دوره  المشهود له  سابقا .

24-   إحياء جامع البياضة  الأثري داخل قلعة الرستاق و تطويره و فتحه للمصلين .

25-  إمكانية تخصيص أراضي بمساحات بسيطة يتم فيها إنشاء حدائق مصغره في كل منطقة أو المناطق المتباعده عن مركز الولاية ولها عدد كبير من السكان.

26-   تطوير الأحياء السكنية والتجارية والمنطقة الصناعية.

27-  تخصيص ساحات عامة لبيع السيارات المستعملة و كذلك الأثاث المستعمل و يحدد فيها البيع أحد أيام الأسبوع الخميس أو الجمعة على غرارسوق الجمعة بمسقط .

28-   توصيل الخدمات الأساسية لمخططات الأراضي السكنية و التجارية .

29-  إنشاء مساجد في المخططات الحديثة التي لا توجد بها تلك الخدمة و تتضمن خدمات متكاملة كمسجد للنساء و مدرسة قرآنيه ومجلس عام بحيث يراعى في تصميماتها النظرة المستقبلية للتوسع مع الأخذ في الاعتبار لآي مخطط سكني يستحدث .

30-   إنشاء مجلس عام كبير للولاية بجوار ساحة الإحتفالات بمساحة لا تقل عن ثلاثة أضعاف مساحة سبلة الجزيرة وذلك لمناسبات أهالي الولاية كالأفراح والعزاء ويمكن أن يتضمن قاعه للبرامج والمناسبات الثقافية والدينية المختلفة .

31-    تخصيص  أراضي  لإنشاء  مجالس عامه في كل منطقة .

32-   مشروع العنونة للمنشآت والعقارات وإرتباطها بالموقع الكتروني وذلك لمواكبة النمو السكاني والتوسع العمراني .

33-    إنشاء سدود التغذية الجوفية والتخزين السطحي وذلك من خلال استغلال منافذ الأودية .

34-    إنشاء حواجز خرسانية كحماية المساكن والمزارع من الأودية في الأماكن  التي تكون عرضة لخطر الأودية .

35-    الإهتمام والإسراع للمطالبة في توصيل شبكة المياه من محطة تحلية بركاء للمناطق والقرى التي لم يشملها المشروع.

36-    الاهتمام والإسراع للمطالبة بتقوية شبكات الاتصال المتنقلة  وتوفير شبكات الانترنت بسبب ضعف تلك الشبكة في بعض المناطق أو انعدام الشبكة في البعض منها .

37-   تخصيص أرض كبيرة كمقبرة للأموات بعيدة عن المناطق السكنية قابلة للتوسعة على غرار مقبرتي المعبيلة والعامرات وتتوفر فيها كل الخدمات الأساسية .

38-    إعادة تخطيط مداخل ومخارج الشوارع لتسهيل حركة المرور خصوصاً في المناطق المزدحمة .

39-   توفير المعدات الإنشائية لمشاريع الطرق من أجل توسيع خدمات الطرق في كل مكان ونهدف من ذلك عدم الاكتفاء في مشاريع الطرق على المخصصات التي تحدد للولاية فهي محدودة لا تفي بما نهدف إليه وذلك في ما يتعلق بالطرق الداخلية وصيانتها فتلك المعدات إما أن تكون على مستوى الولاية أو على مستوى المحافظة.

40-   فتح طرق خدمية وربط مناطق بمناطق أخرى ورصفها حتى تكون هذه الطرق أسهل وأقرب للوصول فيما بينها كمثال بين منطقتي القرية وسيع أو رصف الطريق بين الحوقين والوشيل وغيرهما .

41-    إزدواجية طريق الرستاق العوابي  و إنشاء  أنفاق عبور المركبات عليه في مناطق الحلة و العلاية و مخطط وادي الفرع الجديد .

42-  الاسراع  في ازدواجية طريق  من مكتب الوالي حتى الصناعية  (وفق التصريحات الرسمية في ذلك ) مع  مطالبتنا أن تمتد الازدواجية حتى خفدي  مع الاخذ في الاعتبار  إنشاء أربع أنفاق بها لعبور المركبات أو دوارات في الأماكن المهمة  وكنظرة مستقبلية  نظرا للتوسع العمراني  الممتد لهذا الشارع .

43-   تجميل السلاسل الجبليه بعقبة الرستاق بمحاذاة الشارع العام وتزينها بالمسطحات الخضراء  واضافة بعض المقومات السياحية لها خاصة  وان هناك مشروع قادم وهو إزدواجية طريق العقبة من دوار العراقي حتى دوار المرباء.

44-   إنشاء أنفاق عبور المركبات أو دوارات أمام مناطق المسفاة و المساكن الاجتماعية وبعض المناطق السكنية التي يفصلها شارع  مزدوج  عام.

45-    إعادة تخطيط شوارع الخدمة المحيطة بالإشارات الضوئية من حيث المداخل و المخارج .

46-    تركيب إشارات ضوئية مقابل منطقة المسيمدة مع إعادة تخطيط الشوارع بتلك المنطقة .

47-    توسعة الطرق الضيقة داخل بعض الحارات القديمة أو التي تمر بين المزارع  والمساكن.

48-   إنشاء جسر أو نفق أرضي على دوار العراقي القريب من مكتب الوالي و ذلك لتسهيل حركة المرورخصوصاً والنظرة المستقبلية للتوسع السكاني والعمراني للولاية.

49-   إنشاء جسور او عبارات أيرلندية على ممرات أودية السن و بني سوق و العراقي و الغشب و المزاحيط و المناطق الأخرى التي يتطلب لها جسور حتى لا تتعطل مصالح المواطنين أثناء جريان الأودية وتتوقف الحركة

50-   رصف وتعبيد الشارع الذي يربط منطقة الابيض بولاية نخل وحتى الرستاق والذي يبدأ من دوار فلج الشراه مروراً بمنطقة المايدة فهذا المشروع ذا أهمية قصوى من الناحية الاجتماعية والسياحية والاقتصادية مع الأخذ في تصميم هذا الشارع قابليته للإزدواجية مستقبلاً.

51-    فتح شارع يربط منطقة الغشب بمنطقة الحلة.

52-   فتح شارع يربط منطقة فلج الحديث بحي ا لسرح .

53-    إعادة تنظيم دوار المرباء عن شكله الحالي و المداخل المحيطة به  و فتح منفذ منه بإتجاه الغرب ليربط منطقة فلج الحديث  على أن يمر الطريق  بمحاذاة الوادي  لسلسلة التلال الواصلة لمنطقة فلج الحديث.

54-    فتح مدرسة مرورية و لنا في هذا مرءياتنا.

55-    نرفع مقترحا بأن تتبنى محافظة جنوب الباطنة مسابقة مرورية بين الولايات تتنافس في أقل نسبة للحوادث المرورية ولدينا رؤانا في هذا الجانب خاصة فيما يتعلق بالجانب التوعوي .

56-    إنشاء كاسرات السرعة (المطبات ) في الأماكن التي يتضرر منها أصحاب المساكن و عدم تحميل المواطن تكاليف إنشاؤها .

57-    تنظيم إصدار تصاريح للمجمعات التجارية الكبيرة والمشاريع الأخرى بحيث لا تؤثر على الحركة المرورية مستقبلا.


58-   إنشاء مظلات إنتظار الركاب لسيارات الأجرة و استبدال المقامة حالياً بحيث تكون ذات أشكال يراعي فيها الطابع الجمالي من جهة و من جهة أخرى يراعي في تصميماتها للدعاية لمنتجات الشركات و تستثمر المظلات مما يعود بمردود إقتصادي على الولاية ، من جانب اخر سنسعى الى زيادة عدد مواقف سيارات الاجرة  .

59-    توسعة مواقف السيارات بمستشفى الرستاق المرجعي و الأماكن الأخرى التي تتطلب لمثل تلك التوسعة .

60-    العمل على إنشاء مجمع رياضي وثقافي متكامل يمارس فيه شباب الولاية انشطتهم الرياضية والثقافية .

61-    إعطاء الجانب الثقافي لنادي الرستاق الرياضي إهتماماً كبيراً لما له من دور فعال في المجتمع خصوصا وفئة الشباب منهم .

62-   إنشاء مركز ثقافي أو مكتبة عامة تخدم المجتمع أو إعادة بناء مكتبة الرستاق التي اشتهرت سابقاً.

63-    إنشاء مدرسة نموذجية لتحفيظ القران الكريم ويتنافس من خلالها الطلاب لعلوم الدين .

64-   تنمية المواهب الإبداعية في الفن التشكيلي و التصويرالضوئي لإعطاء الفنانين احساسهم  التي تجسدها روحهم ومشاعرهم الفنية ولتظهر فيها قدراتهم على تحويل ابداعهم الفكري الى جمال اللوحة مما يعكس ذلك طابعا جماليا إضافة الى إقامة المعارض مما  يساهم في تنشيط الحركة السياحية وبما يعود بمردود اقتصادي للولاية.

65-                دعوة الفنانين التشكيليين لابراز مواهبهم لاستغلال مخلفات الاشجار كمخلفات النخيل وغيرها من الاشجار بعمل تصاميم باشكال فنية فريدة من نوعها ونحن بدورنا سنساعدهم اذ ان ذلك يشكل جذب سياحي مما يعود بمردود اقتصادي على الولاية من واقع وضع تلك التصاميم بمحاذاة الشوارع الرئيسية والمواقع السياحية الى جانب اقامة المعارض في هذا المجال وسنتواصل في هذا الشأن مع المختصين في مشروع النخلة الذي تشكر فيه الهيئة العامة للصناعات الحرفية بتلك الفكرة وانشاءه في الولاية .

66-    الإهتمامات بتنمية طاقات الشباب المختلفة والمتجددة من خلال مجموعة من الأفكار التي يمكن تناولها لاحقاً .

67-    إقامة ملتقيات و معارض دينية وثقافية وتجارية بصفة دورية .

68-   إستحداث مجلة شهرية بإسم الرستاق ثقافية صحية سياحية اقتصادية تربوية إرشادية و اجتماعية وايضا مجلة الكترونية من خلال الموقع الإلكتروني للولاية .

69-   إعطاء جمعية المرأة العمانية بالولاية اهتماما كبيرا من اجل توسيع نشاطها وتعزيز مكانتها في المجتمع لما للمرأة من إسهامات في حركة التنمية الشاملة فهي العضد الذي يستند إليه بجانب الرجل في مسيرة النماء والتطوير وهي كذلك نهر العطاء الذي لا ينتهي  ، كمثال فتح  ناد خاص لهن  يمارسن فيه نشاطهن الرياضي والثقافي   وفي هذا الإطار لدينا مجموعة من المقترحات والأفكار التي يمكن أن تنهض بدور المرأة في الولاية ومشاركتها في مختلف ميادين الحياة.

70-    إصدار مجلة أو مطوية تعنى بشؤون المرأة و الطفل كجانب مجتمعي توعوي وصحي لما للمرأة من دور فعال في تنمية المجتمع واهتمامهابالناشئة .

71-   وعي المجتمع بأهمية دور المرأة للمساهمة في التنمية والتطوير وذلك بأن تكون لها مشاركة أوسع في المجلس البلدي فهي لاتقل شأنا عن الرجل في الأفكار الإيجابية ،  إضافة الى أنها اجدر لمناقشة القضايا المرتبطة بالمرأة والأسرة بشكل عام .

72-  إنشاء سوق خاص للمرأة كمساحة مغطاة وتحديد يوما معينا في الأسبوع تعرض او تبيع فيه المرأة من أقمشة وكماليات أخرى ليساعدها بمردود اقتصادي يعود إليها بالنفع وهو تسويق مهم.

73-   فتح دور حاضنات أطفال في المدارس الخاصة بالطالبات لأطفال المعلمات من أجل تهيئة الجو المناسب و الراحة النفسية للمعلمات وبالتالي يعطي بعدا اقتصاديا واجتماعيا من حيث التقليل على الإعتماد لللأيدي العاملة الوافدة في خدمة المنازل وما يعقبها من تبعات بعواقب وخيمة للأسرة

74-   التواصل مع أبناءنا طلاب المدارس من خلال التنسيق مع ادارات المدارس فهم أمانة في عاتقنا فلهم دور كبير للمشاركة والسير على قطار التطور و التنمية وسيتم إشراكهم في هذا المجال وتحفيزهم المادي و المعنوي مقابل مشاركاتهم وإبدائهم للملاحظات والأفكار و المقترحات .

75-   إيجاد قناة حوار فيما بيننا وبين كل من المدارس و الطلاب وأولياء الأمور وكذلك مع مجالس الآباء و الأمهات مما يساهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى أبناءنا ويحد ذلك من المشاكل السلوكية الخاطئة ومعالجة بعض الظواهر الطلابية.

76-   تعميق الحس الوطني في نفوس الناشئة لتفعيل دور المدارس في تكريس الشعور بالانتماء الى الوطن والمواطنة وتعزيز ثقافة الحقوق و الواجبات وغرس ثقافة المحافظة على ممتلكات المال العام وممتلكات المواطنين.

77-   غرس مبادئ الثقافة الشرطية المرورية والامنية الاخرى حفاضاً على سلامة المجتمع ولنعمل بشعار (كلنا شرطة ) و ( كلنا حماة الوطن ومنجزاته )

78-    الوقوف بحزم و التصدي لأي نشاطات تجارية أو ممارسات عامة مخلة ومنافية للأخلاق والآداب العامة .

79-    الإهتمام بالنظافة العامة فيما يتعلق بالدور المناط للبلدية وكذلك غرس ثقافة ووعي المجتمع على نظافة البيئة وهذا في غاية الأهمية.

80-    تحويل مجمعات القمامة من مجمعات مشوهة للمنظر العام الى مجمعات ذات تصاميم  بأشكال جميلة وفريدة من نوعها.

81-    استثمار فضلات مسالخ المواشي ولدينا فكرة في كيفية تكاتف المجتمع للتخلص من فضلات ذبائح المواشي.

82-   وضع محاسبة صارمة لأي جهة تسند إليها مشاريع وتتسبب في تلوث البيئة أو أي شخص كان له صلة بذلك .

83-    إعطاء الشركات التي يمتلكها أبناء الولاية الأولوية في إسناد المناقصات .

84-    تشكيل لجنة قانونية وفنية لمتابعة تنفيذ المشاريع المعتمده بالولاية.

85-    تنفيذ اختصاصات المجلس من خلال دوره في مراقبة المشاريع وعدم التعدي على حرمات المقابر وغيرها.

86-    تنظيم صناديق جمع الصدقات لبناء المساجد ومدارس القرآن الكريم وذلك للمساجد المنحصرة فقط داخل الولاية من اجل تطويرها وخلق ثقة المجتمع بها .

87-   تطوير صندوق التكافل الاجتماعي  بالولاية و السعي لإشهاره من قبل الجهات المختصة من شأنه أن يخدم العديد من الأهداف و الغايات التي تحمل رسالة للمجتمع في العطاء و البذل في الجانب الاجتماعي  إضافة الى غرس ثقافة العمل التطوعي في المجتمع.

88-    تشجيع القطاع الخاص للمساهمة المجتمعية لخدمة ابناء الولاية.

89-   تشجيع المجتمع للمشاركة الجماعية في ابداء الرأي بوضع مقترحات قابلة للتطبيق و تعود بالنفع على الولاية مع إمكانية منح حوافز مادية أو معنوية لكل شخص يقدم مقترحات ومبادرات ايجابيه  ،  مع الحرص على  تنمية الشباب للعمل التطوعي  لخدمة الولاية في كل المجالات  .

90-    اشراك فئات الضمان الاجتماعي القادرة في التنمية من أجل المشاركة في خدمة المجتمع مما يعود ذلك بالنفع لهم ولمجتمعهم .

91-    إنشاء صناديق اقتراحات باسم المجلس البلدي يضع فيه الشخص اقتراحاته ونحن بدورنا سنبلور تلك الملاحظات .

92-   الإهتمام الجاد و الفعال لمشاكل المواطن وتوصيل صوته و التلمس بما يلبي احتياجاته.

93-    إجراء مسابقات لكافة شرائح المجتمع في شتى القطاعات من شأنه أن يعزز دور التنمية في الولاية .

94-    الإهتمام بدور الإعلام لإعطاء ولاية الرستاق دورا كبيرا لإبراز مكانتها في جميع الميادين وسيكون لنا في هذا رؤانا .

95-    إنشاء موقع الكتروني للولاية يخص فيها ما يتعلق بأدوار المجلس البلدي للولاية وتلقي المقترحات والمطالبات للمواطنين.

96-    فتح مقر دائم للمجلس البلدي من أجل تفعيل دوره في المجتمع وليكون حلقة وصل دائمة مع المواطنين .

97-   نراعي في المشاريع طبيعة مصالح المواطنين وايضا التوزيع العادل لتلك المشاريع وفق الكثافات السكانية لكل منطقة او حلة حتى لا يختل ميزان التنمية ونمهد لها بحكمة واتزان لانجاز عمليات البناء و التقدم .

98-     من خلال  دور المجلس البلدي سنضع نظاما للتخطيط داخل الولاية لتكون التنمية فعالة وذات منظور مستقبلي لجميع النواحي وبأن لا يكون التخطيط عشوائياً أو وقتياً وإنما للأجيال القادمة وتخطيط قابل للتوسع

99-   نسعى أن تكون هنالك منافسات بين المجالس البلدية من أجل خلق روح التعاون والتلاحم والإخلاص في سبيل العمل الوطني الذي يجسد طبيعة تفاعل المجتمع ومصداقية التفاني من أجل عمان ويعطى كذلك للأعضاء روح المنافسة في تقديم خدمة أفضل للمواطن والعمل بإخلاص من أجل تفعيل دورالأمانة الملقاة على عاتقهم.

أعزائي أبناء ولاية الرستاق


هذه رؤيتي ومقترحاتي من أجل تطوير الولاية ، ولديَّ مجموعة أخرى من الأفكار والمقترحات والتصورات سأعرضها على المجلس البلدي في حينه من أجل خدمة هذه الولاية العريقة ، إضافة إلى أننا سنبلور ما نستشفه منكم من أفكار .

فأنتم جميعا مبدعون ومخلصون قادرون على العطاء فأنتم القلب الصادق والعقل الراجح واللسان الناطق والفكر المنير

سنعمل جميعا لاستشراف المستقبل الواعد بكل جدية ومثابرة لبناء عمان الحضارة وتشكيل حاضرها الزاهر ورسم غدها المشرق لمزيد من المكتسبات والانجازات على طريق مسيرة الخير والنماء مدعومة بالرؤية الثاقبة للرائد الملهم والفارس الفذ القائد المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد أعزه الله وجعله نبراساً لهذا الوطن المعطاء.

وفقنا الله وإياكم..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

مخلصكم في العمل و العطاء من أجل ولاية الرستاق

محمد بن هلال بن مبارك المقبالي


ملحوظة:كل ماتقدم ذكره ماهو الا جهود شخصية مني كمقترحات لتطوير الولاية وتنفيذه  بما يعود على موافقة بقية اعضاء المجلس البلدي بالولاية  ووفقا لتوفر الإعتمادات المالية المتاحة  .

للتواصل : 
رقم الهاتف : 99421612             البريد الإلكتروني : muqbali@outlook.com          فيس بوك : www.facebook.com/mmuqbali